أخبار من السويد
تم تحديثه آخر مرة بتاريخ: 22 ،1 ،2025
يمكنك قراءة آخر الأخبار من السويد هنا. حيث تُتاح الأخبار باللغة السويدية البسيطة وبلغة الإشارة ومترجمة إلى لغات أخرى.
أخبار باللغة السويدية البسيطة
ستجد هنا روابط للأخبار باللغة السويدية البسيطة.
أخبار بعدة لغات
الأخبار بلغة الإشارة
أحدث الأخبار من راديو السويد (Sveriges Radio)
ستجد هنا آخر الأخبار من راديو السويد (Sveriges Radio). انقر على عنوان الأخبار في القائمة أدناه لقراءة الأخبار على موقع راديو السويد (Sveriges Radio). إذا لم تكن الأخبار متاحة بلغتك، فإن الأخبار تكون باللغة السويدية البسيطة.
-
سليم اسكيف السوري الضحية الأصغر سناً بين ضحايا جريمة أوربرو
أعلنت الشرطة أنها تأكدت من هوية جميع ضحايا جريمة أوربرو، وكان سليم اسكيف السوري 28 عاماً الضحية الأصغر عمراً من بينهم.تحدثت ناديا ديب، خالة سليم، أن الصدمة والألم الذين يعيشوهما منذ الثلاثاء يفوق التعبير.وكانت حصيلة ضحايا الجريمة ثلاثة رجال وسبع نساء، السيدة الأكبر سناً تجاوز عمرها 68 عاماً بحسب الشرطة. -
الحكومة وديمقراطيو السويد متفقين على تغيير قواعد حيازة الأسلحة
اتفقت الحكومة وديمقراطيو السويد على تغيير أجزاء من قانون الأسلحة في أعقاب إطلاق النار الجماعي في أوربرو. ويريدون تقييد الوصول إلى بعض الأسلحة نصف الأوتوماتيكية وتوضيح قواعد تقييم مدى ملاءمة الأشخاص الذين يريدون الحصول على رخصة سلاح ناري. كما يرغب الحزب الاشتراكي الديمقراطي في رؤية قوانين أكثر صرامة بشأن الأسلحة النارية في أعقاب جريمة القتل الجماعي في أوربرو. -
مسجد أوربو يفتح أبوابه لتقديم الدعم بعد جريمة المدرسة
قال إمام المسجد حازم الحريري لراديو السويد أن العديد من الوفود متجهة لأوربرو للمساهمة في عمل المسجد بدعم ومساعدة المتضررين إثر جريمة المدرسة التي وقعت يوم الثلاثاء.وأضاف الحريري أنهم كانوا على تواصل مع أُسر بعض المصابين. وبعد وقوع الجريمة، أصبح هناك تعاون بين المسجد وأجزاء أخرى من المجتمع المدني والدوائر الرسمية مثل بلدية أوربرو. -
”جنسيات مختلفة بين الضحايا”
تقول رئيسة التحقيق آنا بيريكفيست بعد المؤتمر الصحفي الذي عُقد يوم الخميس إن هناك جنسيات مختلفة بين ضحايا إطلاق النار في مدرسة أوربرو، وذلك رداً على سؤال من صحيفة داغنس نيهيتر.وتقول إن الشرطة تحقق في الدافع المحتمل، على سبيل المثال ما إذا كان هناك أي دافع عنصري أو أي دافع أيديولوجي آخر. "أتفهم وجود قلق في المجتمع" -
اتساع الفجوة بين الكتل السياسية - أرجحية للمعارضة
أصبحت نسبة التأييد لأحزاب المعارضة الحمراء والخضراء الآن أعلى بنسبة 8.5 في المائة من تأييد أحزاب الحكومة وديمقراطيي السويد. هذا وفقًا لاستطلاع رأي جديد. وهذا هو أكبر فرق بين الكتل السياسية منذ أكثر من عام.كما يُظهر الاستطلاع أن نسبة الناخبين الذين يعتقدون أن أداء الحكومة سيئ أكثر من ذي قبل. -
منار: لا يمكنني حالياً مزاولة الدراسة في قاعات قُتل فيها زملائي
منار الصغير الذي يدرس التمريض بمدرسة ريسباريسكا في أوربرو، يقول لراديو السويد أن الحظ أسعفه حيث أنه يداوم طيلة أيام الأسبوع عدا الثلاثاء. الجريمة التي وقعت في المدرسة وقُتل فيها 11 شخصاً، من بينهم الجاني المشتبه به، حدثت يوم الثلاثاء. استمع للحديث كاملاً في الملف الصوتي. -
الشرطة تؤكد: الجاني كان بحوزته عدة أسلحة
قالت الشرطة في مؤتمر صحفي جديد إنه تم العثور على مطلق النار المشتبه به ميتاً بعد حوالي ساعة من أول إنذار وصل للشرطة.وأكدت الشرطة أن الرجل كان لديه رخصة لأربعة أسلحة. وتم العثور على ثلاثة من الأسلحة بجانب الرجل في مكان الحادث. وقال لارش فيرين من شرطة أوربرو أنه عناصر الشرطة وصلوا إلى مكان الحادث بعد عدة دقائق من من الإنذار وقوبلوا بإطلاق نار كثيف. -
معلومات للإذاعة السويدية عن وجود سوريين بين ضحايا إطلاق نار أوربرو
هناك معلومات تشير إلى وجود سوريين اثنين بين ضحايا إطلاق النار الجماعي الذي وقع يوم الثلاثاء.الإذاعة السويدية تحدثت مع أقارب أحد الضحايا الذي أكدوا أنه قتل في جريمة إطلاق النار.الشاب كان يدرس في المدرسة تمهيداً لدخوله الجامعة. -
معلومات الإذاعة السويدية: ريكارد أندرشون المشتبه به بإطلاق النار في أوربرو
وفقاً للمعلومات الواردة إلى الإذاعة السويدية، فإن ريكارد أندرشون البالغ من العمر 35 عاماً هو الشخص الذي تشتبه الشرطة بأنه هو مرتكب حادث إطلاق النار في مدرسة في أوربرو.يقول العديد من الأشخاص أنه كان يتحدث بشكل قليل، وبحسب مصلحة التقييم والتجنيد الدفاعي لم يتم استدعاء الرجل للتجنيد أبداً.التفاصيل في التقرير الصوتي. -
لهذا السبب هناك تأخير في التأكد من هوية ضحايا جريمة إطلاق النار في أوربرو
كان أحد الأسئلة التي ترددت بعد المؤتمر الصحفي للشرطة في أوربرو اليوم الأربعاء هو لماذا يستغرق تحديد هوية الضحايا وقتاً طويلاً.أحد التفسيرات هو أن الشرطة تجري تحقيقاً علمياً شاملاً للتعرف على هوية الموتى بشكل مؤكد.هذا إجراء يُعرف باسم تحديد هوية ضحايا الكوارث.